منذ أحداث غزة الأخيرة وأنا أتابع كغيري بصمت ما يحل بأهلي وارضي...سئمت المتابعة وكرهت ما تنقله لنا القنوات الفضائية من صور وأحداث تسبب اليأس والإحباط وفي المقابل لم تنقل لنا ما تقوم به المقاومة ولو بصاروخ واحد...لذا التزمت الصمت في نفسي داء ودواء لأعزي به نفسي وإخواني في غزة, فلا أصبحت نفسي تطيق الاستماع إلى نشرات الأخبار أو متابعة الماسي التي تقع تلو الأخرى.
إلا أن الأمل لم يفارقني لحظة والإيمان بنصر الله لم يغيب عن بالي هفوة رغم السياسة الإعلامية المبرمجة على هوى الآخرين هي من تخلق...
إلا أن الأمل لم يفارقني لحظة والإيمان بنصر الله لم يغيب عن بالي هفوة رغم السياسة الإعلامية المبرمجة على هوى الآخرين هي من تخلق...